هذا موضوع يعالج ظاهرة المشترک اللفظى فى القرآن الکريم . والمشترک اللفظى من الظواهر اللغوية التى تشيع فى کثير من ألفاظ اللغة مثال ذلک (النَّوى) : الدار ، والنَّوى النيَّة، والنَّوى البعد . کما نجد لها أمثلة عديدة فى القرآن الکريم من ذلک (الأسفار) : التى تعنى ، المنازل والقرى کما فى قوله تعالى (رَبَّنَا بَاعِدْ بَيْنَنا وَبَينَ أَسْفَارِنَا) (19 – سبأ) ، وتعنى: الکتب ، کما فى قوله تعالى (کَمَثَلِ الْحِمَارِ يَحْمِلُ أَسْفَارًا) (5- الجمعة) . وهو من الموضوعات التى اهتم بها القدماء وعرضوا لها فى مؤلفاتهم التى حملت عناوين الأشباه والنظائر أو الوجوه والنظائر .
أبو العينين, عمر عبد المعطى. (2015). الوجوه والنظائر فى کتاب "الأفراد" لابن فارس دراسة دلالية. مجلة کلية الآداب .جامعة بورسعيد, 6(6), 479-536. doi: 10.21608/jfpsu.2015.58512
MLA
عمر عبد المعطى أبو العينين. "الوجوه والنظائر فى کتاب "الأفراد" لابن فارس دراسة دلالية", مجلة کلية الآداب .جامعة بورسعيد, 6, 6, 2015, 479-536. doi: 10.21608/jfpsu.2015.58512
HARVARD
أبو العينين, عمر عبد المعطى. (2015). 'الوجوه والنظائر فى کتاب "الأفراد" لابن فارس دراسة دلالية', مجلة کلية الآداب .جامعة بورسعيد, 6(6), pp. 479-536. doi: 10.21608/jfpsu.2015.58512
VANCOUVER
أبو العينين, عمر عبد المعطى. الوجوه والنظائر فى کتاب "الأفراد" لابن فارس دراسة دلالية. مجلة کلية الآداب .جامعة بورسعيد, 2015; 6(6): 479-536. doi: 10.21608/jfpsu.2015.58512