الوجوه والنظائر فى کتاب "الأفراد" لابن فارس دراسة دلالية

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

کلية التربية – جامعة المنصورة

المستخلص

هذا موضوع يعالج ظاهرة المشترک اللفظى فى القرآن الکريم . والمشترک اللفظى من الظواهر اللغوية التى تشيع فى کثير من ألفاظ اللغة مثال ذلک (النَّوى) : الدار ، والنَّوى النيَّة، والنَّوى البعد . کما نجد لها أمثلة عديدة فى القرآن الکريم من ذلک (الأسفار) : التى تعنى ، المنازل والقرى کما فى قوله تعالى (رَبَّنَا بَاعِدْ بَيْنَنا وَبَينَ أَسْفَارِنَا) (19 – سبأ) ، وتعنى: الکتب ، کما فى قوله تعالى (کَمَثَلِ الْحِمَارِ يَحْمِلُ أَسْفَارًا) (5- الجمعة) . وهو من الموضوعات التى اهتم بها القدماء وعرضوا لها فى مؤلفاتهم التى حملت عناوين الأشباه والنظائر أو الوجوه والنظائر .

الكلمات الرئيسية

الموضوعات الرئيسية