فرعونيات نجيب محفوظ بين المؤثرات الأجنبية وقضايا الواقع المعاصر

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

قسم اللغة العربية وآدابها- کلية الآداب – جامعة المنصورة

المستخلص

افترقت آراء النقاد حول فرعونيات " نجيب محفوظ " الأولى ( عبث الأقدار1939- رادوبيس 1943- کفاح طيبة 1944)، وأثارت الدراسات النقدية حولها جدلاً واسعاً عبر تساؤلات عدة منها:
أولاً – لماذا آثر "محفوظ" – التاريخ الفرعونى فى الوقت الذى اتجه فيه سابقوه وأقرانه إلى التاريخ الإسلامى؟
ثانياً- هل کان يقصد الإشادة بمصر الفرعونية؟ أم أراد أن يناقش قضايا معاصرة فى ثوب فرعونى؟ أم جاءت رواياته مجرد تقليد لـ " چورچى زيدان " و " والترسکوت " بأسلوب مغاير؟
ثالثاً- ما القيمة الفنية لهذه الروايات فى زمانها وهى البدايات الأولى له؟                   

الكلمات الرئيسية

الموضوعات الرئيسية