حرص عدد من أبرز کتّاب المسرح على التّقديم لمسرحيّاتهم في صدارة العمل المنشور، أو ألحقوا به دراسة أو تعليقًا أو تذييلاً في خاتمته. ولذا فإنّ السّؤال الطّبيعي الذي يثور بإزائها: لماذا هذه المقدّمات؟ أعني هل هو أمر طبيعيّ أن يقدّم کلّ صاحب مسرحيّة لعمله بمقدّمة تمهّد لما سوف يليها من متن النصّ؟ وهل من المألوف أن يلحق صاحب هذه المسرحيّة أو ذاک بنصّه تذييلاً يعلّق على متن النصّ المسرحي بعد أن يکون القارئ قد فرغ منها؟
مصطفي, عمرو فاروق. (2018). مقدّمات الأعمال المسرحيّة من 1894 إلى 2003 القيمة والدّلالة. مجلة کلية الآداب .جامعة بورسعيد, 12(12), 301-329. doi: 10.21608/jfpsu.2018.56879
MLA
عمرو فاروق مصطفي. "مقدّمات الأعمال المسرحيّة من 1894 إلى 2003 القيمة والدّلالة", مجلة کلية الآداب .جامعة بورسعيد, 12, 12, 2018, 301-329. doi: 10.21608/jfpsu.2018.56879
HARVARD
مصطفي, عمرو فاروق. (2018). 'مقدّمات الأعمال المسرحيّة من 1894 إلى 2003 القيمة والدّلالة', مجلة کلية الآداب .جامعة بورسعيد, 12(12), pp. 301-329. doi: 10.21608/jfpsu.2018.56879
VANCOUVER
مصطفي, عمرو فاروق. مقدّمات الأعمال المسرحيّة من 1894 إلى 2003 القيمة والدّلالة. مجلة کلية الآداب .جامعة بورسعيد, 2018; 12(12): 301-329. doi: 10.21608/jfpsu.2018.56879