کانت دور العباده للإله اسکليبيوس ، مرتبطة بأماکن محدده تقام فيها منازل ( معابد ) الإله ، يفترض أنه يحيا فيها ، وکان يرمز له بوجود تمثال له في فناء المعبد ، وتعرف بأسم الأسکليبيون، ولم يکن محل إقامة المعابد ليختار جزافا ، وانما کانت هناک اعتبارات تراعى في هذا الاختيار